اشتاق القلب لسماع خبر من نوعه فريد ..
و الشوق لموعد اللقيا في كل يوم يزيد ..
و في ظهيرة جمعة أطل على الدنيا وليد ..
كسى القلب فرحا لكأنه حينها في يوم عيد ..
و نطق اللسان بدعاء صادق لك يا وليد ..
بأن يحفظك و يجعلك في الدارين سعيد ..
بقلمي ..
يوم الجمعة 25 / نوفمبر / 2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق